تحكي قصة «عجيبة» بنت الملك «نادر»، التي توفي أبوها الملك وهي بعد في الرابعة، فكان من المفترض أن تخلُفه، ولكنها لصغر عمرها لم تتول الحكم، حيث عُين عليها وصيًا، إلى أن تكبر وتصبح قادرة على تولي زمام الحكم بنفسها. فهل ستجري الأمور كما رُتب لها؟ أم أن أمر جديدًا سيطرأ؟ ومن هي يا تُرى «عجيبة» الجديدة؟
قصة شيقة تدور حول فرار مجموعة من الحيوانات (حمار وكلب وقط وديك) من بيت مربيها بعد أن كبر سنها وأراد أربابها التخلص منها، وفي طريقها للهرب تجد الحيوانات بيتًا أرادوا أن يسكنوه، ولكنهم يكتشفون أنه بيت لصوص، فيقررون عمل حيلة لإخراج اللصوص، فهل ينجحون في ذلك؟
يقدم الكيلاني للطفل من خلال هذا العمل أحد الشخصيات الخيالية في التراث العربي، وهي شخصية علاء الدين، التي وردت في حكايات ألف ليلة وليلة.
تدور أحداث القصة بين علي بابا وأخيه الشقيق قاسم والأربعين حرامي.
عمارة ولد شديد الكسل، يعيش مع أمه الفقيرة التي كانت تعمل لتكسب قوت يومهما، من أجل أن يستمر عمارة في المدرسة. ولكن لشدة كسله أُخرج من المدرسة، فهددته أمه أنه إذا لم يجد عملًا فسوف تطرده من البيت، وبالفعل يبدأ عمارة بالعمل في أماكن كثيرة ولكن نتيجة كسله تحدث له مشاكل كثيرة يتعلم منها الكثير.
تحكي قصة عنقود عنب وأسرة سعيدة.
تحكي لنا هذه القصة عن الوادي الذي نعمت فيه الغزلان بالأمان والاستقرار، إلى أن طرأت عليهم مشكلة هددت استقرارهم، وأبدلتهم من بعد أمنٍ خوفًا، فكيف يا ترى ستستطيع الغزلان التخلص من هذه المشكلة؟ وكيف للضعيف أن يغلب القوي؟
تحكي قصة الأختين «الأميرة شقراء» الطيبة و«الأميرة سمراء» الشريرة، حيث كانت الأميرة سمراء وأمها «الأميرة سمية» تكيدا للأميرة شقراء وتسعيا إلى جلب الأذى لها. ولكن إلى ماذا ستنتهي الأحداث؟ هذا ما ستبينه لنا بقية هذه القصة الممتعة والشيقة.
إنها قصة فرس من أذكى الأفراس العربية التي يعتز عالم الإصطبل كله بنجابتها وأصالتها، وتفخر الدواب جميعا بطيب عنصرها. وقد نشأت بطلة قصتنا واسمها «قسامة» وكنيتها «أم سوادة» في بلاد الريف، و تحكي القصة في قسمها الأول «ملهاة (كوميديا) في الإصطبل»، أما قسمها الثاني فيأتي تحت عنوان «عالم االإصطبل».
تبدأ هذه القصة حين كان هذا العالم الذي نعيش فيه — في أول نشأته — طفلًا. فقد كانت الدنيا في ذلك الحين — منذ آلاف من السنين — في طفولتها، أعني أنها لم تكن آهلة عامرة بالسكان والبلدان. ولم يكن في العالم كله — حينئذ — إلا تلك البلاد التي نشأ فيها بَطَلَا هذه القصة، فيما يقول القصَّاصون، أعني: رواة القصص الذين يحكونها. وقد أطلق القصاصون على تلك البقعة البعيدة من الأرض اسم: «بلاد العجائب»، لأن كل ما فيها لا يصدقه عقل، كما تحدثنا بذلك الأساطير والأخبار الخيالية القديمة.