هذه إحدى القصص الطريفة لجحا، تلك الشخصية الكلاسيكية التي كثيرا ما تذكر في نوادر وطرائف الأدب العربي، وهي تحكي لنا عن مغامرات جحا في بلاد الجن.
البخل عادة ذميمة، لها عواقب سيئة، وهذا ما ستبينه لنا قصة جحا والبخلاء التي يرويها كيلاني بأسلوب شيق وممتع.
هي إحدى الأساطير الأفريقية التي يرويها لنا كيلاني بأسلوب ممتع وشيق يزكي خيال الأطفال ويرقى بعقولهم.
قدم كامل الكيلاني هذه الرائعة الكلاسيكية بأسلوب قصصي ممتع للأطفال، وفيها يحكي لنا مغامرات جلفر في الجزيرة الطيارة.
ستقرأ هذه القصة الممتعة، وتدهش أشد دهشة حين ترى أولئك الأقزام الذين تضاءلت أجسامهم، حتى أصبح جلفر بينهم عملاقًا هائلًا، ثم ترى أولئك العمالقة الذين عظُمت أجسامهم حتى أصبح جلفر بينهم قزمًا ضئيلًا. وسترى في ذلك لونًا معجبًا من ألوان الخيال. وستعرف أن من الزعماء والأبطال، من سموا بجلائل أعمالهم على أقرانهم، حتى أصبحوا بين جمهرة معاصريهم عمالقة بين أقزام. فإن قصرت وتهاونت في أداء ما عليك من الفروض والواجبات، رأيت نفسك بين أفذاذ معاصريك قزمًا ضئيلًا لا خطر لك ولا شأن.
قدم كامل كيلاني هذه الرائعة الكلاسيكية الغربية بأسلوب قصصي ممتع للأطفال، يحكي فيها مغامرات جلفر في بلاد العمالقة.
في هذه القصة تحكي الأرنبة «عكرشة» لصغار الأرانب عن شجاعة وبطولات جدتهم الكبيرة الأرنبة «سوسنة» في الدفاع عن أرضها أمام الأعداء.
تحكي قصة الدجاجة «كيكي» وابنها الفرخ الصغير «كوكو»، الذي وقع في ورطة نتيجة تقليده لأمه دون دراية وخبرة في شئون الحياة، فما يا ترى الورطة التي وقع فيها كوكو؟ وماذا فعلت أمه كيكي لتخرجه من هذه الورطة؟
إنها قصة مثيرة، بها الكثير من الغرائب والعجائب التي لا يصدقها إنسان! فهي قصة عين ماء امتلأت بدموع أمِ حزنًا على ولدها! وهي قصة جواد يطير بجناحين ليس كبقية الأجاويد! وقصة فارس نبيل يركب هذا الجواد ليحارب به التنين، ذلك الكائن الأسطوري الذي يخرج اللهب من فاه ليحرق به فرائسه!
بطل هذه القصة ليس «الطنبوري» لكنه حذاؤه، ولكل منهما دور كبير في هذه القصة، فبدون أحدهما تصبح القصة مملة ورتيبة، لكنها بهما معًا كانت مسلية وغاية في الإمتاع والفكاهة. فما هي يا ترى قصة الطنبوري وحذائه؟ وإلى ماذا ستؤول؟!