تروي هذه القصة مغامرات الأمير «فيروزشاه» وشجاعته، وعن دهاء الملك «سرحان» ومحاولته التخلص من الأمير عن طريق «الحصان الطائر».
يحكي كامل كيلاني حكاية ممتعة ومشوقة، هي «حكاية بهلول». فمن هو بهلول؟ وما هي حكايته؟ وإلى أين ستؤول نهاية هذه الحكاية؟
يقدم لنا الكيلاني في هذا الكتاب قصة «حي بن يقظان» أحد أروع كلاسيكيات الأدب العربي، والتي يحكيها لنا بأسلوب قصصي ممتع ومشوق يتناسب وإدراك الأطفال.
تدور أحداث هذه القصة حول فتاة تبناها رجل صالح زاهد تقي رعاها ورباها، وفي يوم من الأيام قابلت ملك البلاد صدفة فقرر أن يتزوجها لحسن خُلُقها وخَلْقتها، وقد أهداها خاتمًا مسحورًا فضاع منها، تُرى ماذا سيحدث بعد ذلك؟
كان لملك الفرس ابن يدعى «خسروشاه»، حسن الأخلاق، صالح النشأة، محب للفنون والعلوم، يقرض الشعر، ويتقن فنون الحرب، وقد ذاع صيته في بلاد الهند المجاورة، وطلب ملك الهند أن يراه لإعجابه به ولحسن ما يصله من أخبار عن ذلك الشاب، وبالفعل وافق ملك الفرس أن يذهب ابنه خسروشاه إلى ملك الهند، فهل تسير رحلة هذا الشاب بسلام أم أن هناك محن وأسرار في انتظاره؟
قال «أبو الغصن: عبد الله جحا» فيما يرويه من حكايات ونوادر على جلسائه: «في إحدى سفاراتي في البلاد البعيدة، نزلت في بلد يتحكم في أمره رجل متجبر، لا يحكم بين الناس بالعدل ولا يعطي الحق لصاحب الحق. وقد وقعت لهذا الوالي حوادث غريبة، في أثناء وجودي في البلدة»، منها الحادثة التي يحكيها جحا في هذه القصة كما وقعت.
ما دمنا لا نستغني عن الكتب، ولا معدى لنا عن المطالعة، فثمة كتاب هو عندي أثمن ذخر في التربية الاستقلالية الطبيعية. وسيظل هذا الكتاب عمدة في هذا الباب، ويظل كل ماعداه — من كتب العلوم الطبيعية — حواشي وتعليقات عليه، فهو أصدق مقياس نقيس به مدى نجاحنا في الحياة، كما نقيس عليه أحكامنا التي نصدرها. وسيظل — كذلك — متجدد الروعة والأثر في كل وقت نقرؤه، مادام لنا ذوق لم يتطرق إليه الفساد. ترى ما هو هذا الكتاب إذن؟ لعله كتاب «أرسطو» أو «بلين» أو «بوفون». كلا ليس كتاب أحد من هؤلاء، بل هو كتاب «روبنسن كروزو».
تدور أحداث هذه القصة عن كذبة ريحان التي كادت أن تؤدي ببريئين إلى الإعدام بتهمة القتل، لولا انكشاف الحقيقة في الوقت المناسب.
تحكي مغامرات الأرنبة الجميلة «زهرة البرسيم» ذات القوام الرشيق، والمظهر الجذاب، والتي كانت تعشق أكل البرسيم، وتعيش مع أبويها وإخوتها وأخواتها.
تحكي هذه القصة عن بطلها سفروت الحطاب وأمانته التي أظهرها مع الساحر «أبو طرطور»، وشجاعته التي أبداها في سفره لإحضار الدواء لـ«حبة التوت» بنت السلطان من جبل «عبقر» البعيد.