إنها حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، يقص فيها السندباد على الهندباد «الحمال» مغامراته البحرية، وكيف استطاع بعد جهد وعناء أن يجمع الثروة الطائلة التي ظنها الهندباد أتته بلا تعب ولا اجتهاد.
تحكي القصة عن عمل النحلة وكيف تنتج العسل.
قدم كامل الكيلاني هذه الرائعة الكلاسيكية بأسلوب قصصي ممتع للأطفال، ويحكي لنا فيها مغامرات جلفر مع الجياد الناطقة.
دمنة ثعلب مكار يوقع الضغينة بين الأسد أسامة وصديقه الثور شتربة، فيتسبب بمقتل الثور، ولما يكتشف الأسد الخديعة يعاقب دمنة بسجنه. ويندم دمنة على فعلته.
دندش ثعلب مكار، له ولدان، خرج يبحث لهما ولنفسه عن طعام. وقد ابتدع الحيل والمكائد ليصطاد الطيور والأرانب، إلا أن الغراب استطاع أن يكشف سره للحيوانات والطيور، فهرب الثعلب دندش خوفًا من الكلاب التي أخبرتها الحيوانات والطيور بمكائده.
تحكي هذه القصة عن لولبة أميرة الغزلان وحيلتها الذكية للحفاظ على حياة حيوانات الغابة من الأسد المفترس. ويتبين من خلال هذه القصة أن الذكاء يغلب القوة، وأن العقل يغلب العضلات.
يتناول كيلاني في هذا العمل أحد أعظم الرحالة المسلمين، وهو ابن جبير، تلك الشخصية التي جابت أسقاعًا كثيرةً من أرجاء البسيطة، وقدمت لنا فوائد جليلة في علم الجغرافيا، وأدب الرحلات. وقد قدم كيلاني هذه الشخصية بأسلوب عبقري شائق، ينسجم مع خيال الأطفال، ويتناغم مع مداركهم العقلية.
تحكي هذه القصة عن أبي الحسن الذي ورث عن أبيه مالاً كثيرًا، وقد قسمه إلى نصفين، نصف لأصدقائه وقد أنفقه سريعًا، فهجرته صحبته حين خُيّل إليهم أنه أصبح فقيرًا، أما النصف الآخر فنصحته أمه أن يحافظ عليه من أصدقاء السوء، فتعلم من الدرس السابق ألا يصاحب أحدًا أكثر من يوم، وفي يوم من الأيام كان أبو الحسن ينتظر أحدًا يسامره يومًا كما قرر، فإذا الخليفة هارون الرشيد يأتي متخفيًا في زي تاجر، فيخبره أبو الحسن أنه على استعداد لصداقته ليوم واحد فقط، ولما سأله الخليفة عن سبب ذلك السلوك العجيب أخبره بقصته، وبأمنيته أن يصبح خليفة ولو ليوم لينتقم من أصدقاء السوء، فيحقق له هارون الرشيد أمنيته دون أن يدري، ليستيقظ ويجد نفسه في قصر الخلافة، وهنا تبدأ أحداث القصة المثيرة.
هي قصة تحكي اهتمام سلطان القرود أبو خربوش بالعلم والتعليم في مجتمع القرود.
قصة أبي صير وأبي قير: كان أحدهما حلاقًا والآخر صباغًا وقد تعاهدا على الوفاء، فخان أبو صير صديقه ولكن أخلاق أبي قير أنجته من الخيانة.