تحكي هذه القصة عن القطة «بسبسة» ومغامراتها في صيد فرائسها.
هي أحدى الأساطير الهندية التي تحكي قصة الأرنب الوفي والمخلص «أبو نبهان»، وكيف أنه كوفىء خيرًا لحرصه على مساعدة المساكين والمعوزين، بتخليد ذكراه وجعله رمزًا للصدق والوفاء.
قصه تحكيها شهرزاد لصديقاتها عن معرفة عمار للغة الحيوانات والطيور.
تحكي القصة حياة السناجيب ومغامراتهم في الغابة.
في أصيل يوم من أيام شهر «مارس» هب نسيم دافئ يبشر بمقدم الربيع؛ ملك فصول السنة، ويؤذن بانقضاء فصل الشتاء. وقد استقبلت الكائنات كلها هذا الفصل البهيج فرحة متهللة، ودبت حرارة الشمس فأنعشت النفوس، وأخذت الأرض زينتها فأنبتت من كل زوج بهيج.
قصة مسلية تدور أحداثها بين الذئب والأرنب الذكي، الذي يأكل محصول أرض الذئب، وعندما ينصب له الذئب فخًّا في المرة التالية، يستطيع الأرنب الفرار من هذا الفخ بحيلة ذكية.
تحكي قصة الأرنب «دحداح» الصغير حفيد الأرنب «أبو نبهان» الكبير، وكيف كان الأرنب دحداح يستهين بنصح جده الكبير وكيف وقع في المتاعب بسبب هذه الاستهانة.
تحكي عن خروج الأرنب «نبهان» لهفان، يبحث عن أخيه «سلمان» بعد أن رأى في المنام، أن سلمان لا ينعم بالأمان.
يحفز كامل الكيلاني خيال الأطفال حين يلجأ إلى تقنيات منهجية أدبية تعتمد على الترميز والتمثيل، فهو يلجأ إلى سرد الحكايات على لسان الحيوانات، وهو منهج أدبي شائع في الكتابات الأدبية القديمة، وليس أدل على ذلك من كتاب كليلة ودمنة. ويحكي لنا الكيلاني من خلال هذه القصة أسطورة أفريقية تتحدث عن أسد يطير.
قصة يحكيها «جحا» إلى الفتى «جحوان» والفتاة «جحية» والضيف «الشيخ نعمان»، عن الأسد «أبي فراس» الذي يلجأ إلى وزيره الثعلب الماكر «ابن آوى»، ليساعده في اصطياد ثلاثة ثيران مجتمعة أحدها أحمر والثاني أبيض والثالث أسود، فهل ترى الأسد والثعلب ينجحان في ذلك؟